مقهى التجلي (13) / ثرثرة على ضفاف صليلا !

[سهيل اليماني]

الثقب الأسود :
أبي أجل
الله يوفقك يا شيخ .. بس روح هناك عند الفاهم غلط هو يدور أي شي يتبناه
ثم أهلا بعودتك .. إن عدت !

وحي :
شكرا لوجودك هنا يا وحي ..
ثم إن الصورة دعم للجهود التربوية وليس العكس .. !

فانون :
الله يحييك يا فانون ، بشرني عنك ؟!
أقترح لو تطلع من الشقة وتروح تسكن في مكان ثاني بعيد عن الشيطان !
بقاؤك معه يعني أني في المرة القادمة وقبل أن أكتب أية موضوع يجب أن أحضر شاهدين عدلين وأصدق شهادتهم من المحكمة + صورتي وأنا أغسل حوشنا ، حتى تركب السالفة في مخك
بالنسبة لرسالتك فوصلت بس أنا على عهدك ما تغيرت .. يعني باقي قليل ذوق
شكرا لقلبك الأبيض يا فانوس الساخر !

قـ :
أهلا بك يا محمد
ولعله من المناسب بما أنك أتيت إلى هنا أن أقول شيئاً مهما كان أبي يقوله لي عندما أكذب عليه ـ وهذا لا يعني بالمناسبة أنك تكذب علي أو أنني أبي ـ كان يقول : " شوف أنت ممكن تقنعني ، ممكن تجيب بدل الدليل على كلامك عشرين دليل ، وممكن أفرح بكلامك لكن هذا كله لا يعنيني في شيء لأن المهم هو قناعتك أنت في كلامك ، ومعرفتك بنفسك وصدقك معها ممكن احترمك لأني صدقت كذبتك لكن المهم أنت كيف تقدر تحترم نفسك وأنت تدري انك تكذب عليها " أ .هـ
يمكن ما يكون للكلام مناسبة ويمكن يكون ، لكني قلته فإن لم يكن له مناسبة فليس أول ولا آخر شيء أقوله دون سبب ودون مناسبة !

بشبوش أفندي :
أهلا بك أيها الأرعن << يسمع بالمدح
النساء مخلوقات جميلات ، ليس من المناسب الزج بهن في هكذا أمور وقحة

مـسـار :
أهلا بك كثيرا جدا ..
من الطبيعي أن تعجبك الصورة ، لعدة أسباب من أهمها أنه لا توجد في الموضوع صورة أخرى !
وبالمناسبة ..
أهنئك بقدوم جنى إلى الحياة ، وأقول أعانها الله على أيام سوداء تنتظرها ، ليس هناك مأساة أكبر من أن يجد الإنسان نفسه فجأة ودون مقدمات إبنا لمسار !
على أية حال .. الله يخليك لها ويخليها لك ويعينكم على بعض ويعين الحياة عليكم

نجاة :
شكرا لك يا نجاة ..
والأنانية ليست شيئاً سيئاً على كل حال .. !

غوّار :
أهلا بك يا غوار ..
كم أحب الذين يمدحونني .. إنه أجمل كذب أسمعه على الإطلاق ..
ثم ليتك تزيدنا مما قاله صاحبك الذي رفع الله عنه الحُجب وعلم بما كان وما سيكون !

الفاهم..غلط :
أهلا بك أيها المنير ..
أحياناً يحتاجك الظلام حتى يكف عن الظهور ويستريح !

السناء :
الجميل في الموضوع أننا ندعو الله ..
والله لن يرد دعوة عبد صادق بسبب غلطة مطبعية !

>عيـن القلـم< :
أهلا بك يا عين القلم ..
أعتقد أني مثال حي على فشل وزارة التربية ..
فرغم أن كل همهم كان تربيتنا وطنياً إلا أني أكتشفت بعد كل هذه السنوات أني " غير متربي وطنيا " ..
أنا متعاطف معهم ، لقد خسروا الكثير دون جدوى !

الغضب :
كل الذين أعرفهم يفكرون في إصدار روايات .. دون استثناء !
ربما يكون هذا شيء جميل ، لكن من حقي أن أعتقد انه أصبح شيئا مملاً !
وبما أننا في هذا الجمع المبارك لا هم لنا إلا النصب على بعضنا البعض فلا بأس من أن أقول : في انتظار روايتك أيها الغضب فعجل علينا بها :cwm11:

دواس :
أهلا بك ..
أنا لم أعد أتشرع في الحياد ..
أتيت هنا فوجدت حيادة كبيرة جداً يسمونها البحر ، ولأنه لا يوجد هنا أية مواشي حتى نتقاسم معها هذه الحيادة الكبيرة ، فإننا هنا نقوم بدور المواشي ، التي تكتفي برؤية البحر الذي يجلس في وداعة بجانب " شاليهات " كائنات أخرى !

محمود الحسن :
لا يوجد همزة في محلها الصحيح !
أنا مقتنع أن الهمزة كائن زائد لاحاجة له !
ثم إنه أهلا بك !

سهيل اليماني :
جينا نحنّي الخيل مدت الخنفسانة رجلها (*)


----
(*) مثل << لا يا شيخ

[قافية]

شوف
أنا انتظرتك ترد على كل الأوادم هنا، عشان أرسلك رساله ضمنية إنو ردي هذا ما لو داعي.
ياليت تكون وصلت الرسالة الضمنية<< بالله؟
كويس:
مرة من المرات.. وفي يوم من الأيام، كنت اقرأ موضوع لمزهر باشا.
وكان يتكلم عن واحد في بوفيه اسمه أرشد.. وأذكر إن مزهر طلب من أرشد كوب شاهي بالاسفلت إذا ماخانتني الذاكرة.
السؤال المحير:
ليش أرشد في موضوعك.. وأرشد في موضوعه؟
وهل للقواسم المشتركة بين مواضيع كتبها كائنان منفصلان في زمنين منفصلين علاقة بمخرجات وزارة التربية والتعليم؟
أم أن أرشد المشترك بينكما هو من مستلزمات الدماء المشتركة؟

أنا في حيرة يا عزيزي.
ثم إنني وبهذه المناسبة الطيبة يسعدني أن أقول: أكثر ما عجبني في صورتك إنك تارك ميدالية المفاتيح في يدك ومطنش، وكأن ما تقوم به في الصورة هو أمر اعتيادي من مستلزمات الحياة.

وشكراً.

تحياتي.
برويز فتاح.

[أزهر]

^
^
والجميل في الموضوع أنه كاتب اسمه فوق الصورة ليزيدنا يقيناً أنه هو صاحبها !

السؤال الآن يا سهيل :
لاحظت في بداية موضوعك ( وأنا بالمناسبة قوي الملاحظة ) أن هناك ثلاث فواصل ..
لماذا الفواصل ؟
ولماذا ثلاثة بالضبط ؟

( ^ صاروا سؤالين ) .

[الفاهم..غلط]

..
...

مساء الورد .. عبودي ..




حينما كنا صغارا كنا نخرج في رحلات مع بيت خالتي ..
.. كنا نذهب لمنطقتي الشفا والهدا (في الطائف) ،
لم يكن بأيدينا نحن الأطفال أي قرار .. كل ما نفعله أننا نطل برؤوسنا من النافذة ..
ونصرخ كل حين .." ياالله ".. "هنا حلو" .." وقفوا هنا ".. " الله بليلة نبغى نشتري "..
إلا أن الحقيقة أنه لم يكن لنا رأي .. كانوا يقفون حيثما يرون أن المكان مناسب ..
في مرة من المرات .. أوقفوا السيارات .. ونزل أبي وزوج خالتي .. ليتشاورا ..
ثم قال لنا زوج خالتي .. انزلوا .. يقصد الأطفال .. نزلنا جميعا .. كنا أربعة ..
قال لنا : أيش رايكم في هذا المكان .. يعجبكم .. ؟
كنا نحن الأطفال ننظر إلى بعضنا باستغراب .. وخجلنا أن نرد ..
قال زوج خالتي :
" نحن جينا هنا عشانكم .. يعجبكم .. ؟؟ إذا يعجبكم قولوا .."
كل ما فعلناه : أننا هززنا رؤوسنا .. في فرح .. في فرح شديد ..
.. وحينها التفت إلى أبي وقال : أيش رايك يا أبو محمد ..
وكلها ثواني ونحن نركض
خلف الكرة حتى قبل أن ينزل البقية من السيارتين ..

.. كان هذا الموقف .. حينما كنت في الثامنة .. إلا إنني والله أذكره في قلبي ..
أذكره بالتفصيل .. كل هذه السنين لم تفلح من نزع هذا الموقف من قلبي ..
" " نحن جينا هنا عشانكم .. يعجبكم ..؟؟ إذا يعجبكم قولوا .."
لم أنس هذا الحنان من زوج خالتي .. لم أنسه أبدا ..

تذكرت هذا الموقف .. حينما قرأت ضفاف صليلا ..

وليتنا لم نكبر أبدا ..



..
أمي في هذا الصباح ..أعطتني كأسا من الحليب .. فقالت أشربه ..
فقلت لها مازحا : ليه عشان أكبر يعني ..
فقالت شهد بنت أخي خالد - 6 سنوات - والحليب يرسم قوسا على شفتيها
" اللي يكبر الصغار بس .. أنته كبير .. وأخذت تشير بيديها إلى أعلى .."
قلت لها : شهد .. متى بتروحين بيتكم ؟
قالت : أنا هذا بيتنا ، أنته متى بتروح بيتكم ..





.

[**بسنت**]

تبدأ هذه الأسئلة عندما يحاول الشخص ممارسة الخوف من أمر ما
ماهو ياسهيل الله وحده يعلم بما أردته

ويبدو أن أرشد أحس ببعض الحرج فأعاد لي المبلغ الذي دفعته له ولكني رفضته وقلت هل تتوقع أني أعطيك إياه من أجل غسيل السيارة ؟!
أنا أعيطك يا أرشد مقابل كذبك علي !
ابتسم في خبث وقال : هل قرأت السطر كتبته قبل قليل تقول فيه : "وأنا أكره كل الذين يكذبون علي ، صحيح أني مضطر ـ تبعاً لهذه القاعدة ـ إلى كره جميع الناس "
هل هذا يعني أنك تدفع أجرة لكل الناس ؟!
أبتسمت أنا أيضاً بخبث كما يفعل أرشد وقلت له : ومن قال لك أني لا أكذب أنا أيضا؟!

نحن نعجز عن افهام انفسنا بذلك( بأنّا كاذبين)
و
نحن كذلك

ماهذا الجلاء ياسُهَيّل

ربما أنك في الأعلى فترى الأمور من أعلى ولم تلامسها في أرض الواقع
وربما لامستها بجلاء نعجز عن ملامسته فكرياً حتى
يعني أنا نعاني من خواء فكري رهيييب
وربما يعني
أنّ الكلام هنا ملئ بالكذب كما قال عمنا أرشد
ولو أنه لم يحمل من اسمه كثيرا
ولا حرج
.
.
.
كل الود

[العمر ماشي]

عنندما اقرأ لك
ادرك باني ساجد حقيقة اكرهها

[عشبة برية]

،،،

أكثر الكلمات قيلت عن الحب والوفاء والتسامح وكافة مشتقات هذه الكلمات وما شابهها .. وهي أشياء ـ كما نعلم ـ غير موجوده ولا يجزم أحد أنه رآها يوما ما أو يصف شكلها !

--
موجودة وأنا رأيت "الحب" بعيني وهو محاصر في مكان ما, كان صادق ويحلف
انو البشر هم من يتقولون عليه

وقال بغضب:-
ما بالكم أيها البشر
أحني لكم هامتي ’ وتحاصرني قلوبكم القاسية الجافة والتي لا تشبهني
يا حسافة والله كل يوم اصرخ وأعتذر لقلبي المسكين عن وجودي بينكم !
وبعد قال
ما تستأهلون
<<<<< تضامنا مع "الحب" هالأيام

--

[تيماءالقحطاني]

..

فقالت شهد بنت أخي خالد - 6 سنوات - والحليب يرسم قوسا على شفتيها
" اللي يكبر الصغار بس .. أنته كبير .. وأخذت تشير بيديها إلى أعلى .."
قلت لها : شهد .. متى بتروحين بيتكم ؟
قالت : أنا هذا بيتنا ، أنته متى بتروح بيتكم ..





.

الله!


سأختم يومي بـ"شهد"..

كم هي "عسل" !


هؤلاء الملائكة..
من يصدق أننا كنا هم؟!


/

[ذات الإحساس]

^
^
صدقت !
وهذه الشياطين التى تتلبسنا الآن هل يعقل أنها تحولت عن ملائكة ؟!

أما الحب وفلسفته فإنى لا أجيدها يا سهيل
ادع لى بالهداية !

[سهيل اليماني]

ذات الإحساس :
أمر الله من سعة ..
ثم إن الحب فعل أكثر منه قول وفلسفة .. هكذا أعتقد !

تيماءالقحطاني :
نسأل الله حسن الخاتمة في كل شيء ..
وأسأل الله الكريم أن يرزقك الشهادة في سبيلة وفي أسرع وقت ممكن :cwm11:

عشبة برية :
الأمر لم يكن سوى كابوس ..
استعيذي بالله من الشيطان واقرأى المعوذات .. ونامي

العمر ماشي :
كل الحقائق نكرهها فيما يبدو لي ..
ولذلك ربما نكره أنفسنا أحيانا !

**بسنت** :
المسألة نسبية .. حتى اسأل أرشد !
شكرا لمرورك من هنا ...

الفاهم..غلط :
أولاً هو ليس بيت خالتك ..
هوبيت زوج خالتك ، فما فيه داعي تصادر بيت الآدمي عشان تجي في الأخير انه طيب وكويس
ثانياً ..
نسيت ...

أزهر :
هي فواصل لأنها ليست علامات استفهام ..
وهي ثلاث لأنها ليست أربع .. هذا كل ما في الأمر !

قافية :
ربما كان نفس الأرشد ..!
ثم إنه حياك الله كثيرا جدا ..
وعفواً ..

[زمان الحنين]

.
..

مرحباً....

لسهيل.. ولقائمة القراء.... ولأكوام المُصفقين... ثم لأكوام أولئك الذين لم يفهموا شيئاً، فقط كانوا

ينتظرون عرساً ليصفقوا فيه دون أن يعنيهم أسم العريس أو تهمته .

هل تسمح لي أن آخذ من وقتك الثمين بضع لحظات للحديث عن موضوعٍ لا يستحق أن تُعطيه

من وقتك الثمين... لكن ما تفعل لا ضير من حماقة بعض الرعيه........

سأحدثك عن شيءٍ لا يعنيك أبداً... أتعرف نادي اسي ميلان الإيطالي؟؟ الأغلب أنك لا تعرفه فوقتك

الثمين لا يتسع لمثل هذه التفاهات... لا عليك دعها للرعاع من أمثالنا... وسنزودك بما هو جديد

عنها أولاً بأول.. طبعاً إذا كان في هذا مصلحةً للوطن ...

ما علينا.. ميلان هذا لديه لاعبٌ يدعى كاتوزو (يلعب في المنتخب الإيطالي - ربما يكون لهذا علاقة

بموسليني أو بالحركة الفاشيه أو على الأقل بالحركة الكشفيه- )

هذا الكاتوزو يملك مؤهلات فنيه جيده.. لكنه ينزل إلى الملعب وكأنه نازل إلى ساحة حرب.. يضرب

هذا ويشتم ذاك... يركل أولئك ويبصق على هؤلاء... إلى درجة أنك تشعر أنه لم يأتِ للكتابه..

هل قلتُ الكتابه ؟؟ أعتذر.. أقصد أنك تشعر أنه لم يأتِ للعب كرة القدم!!! هذا اللاعب يُلغي كل ما

ما لديه من فنياتٍ وموهبه فقط لأنه يسترسل بالدور أكثر مما ينبغي........

هل أسأتُ لأحد؟؟؟ إن هي إلا كلمة حق!!!!!( وجه واحد بعمل حاله مظلوم) ...

ربما نتوق لرؤية أدبك خالصاً فقط...... ....

بورك المداد ولا حرمنا الله من إبداعاتكم وإسهاماتكم في تأسيس جيلٍ أنتم نواته...

ورسالةٌ إلي : صح لسانك... وطال عمرك بعد.. (صورة واحده بتزغرد) .

[الغضب]

حسنا ، يبدو أن التصفيق لمواضيعك -الأدبية العميقة- أمر عادي و الإشادة بسهيل العنيف أمر منكر !

[إبراهيم سنان]

انتبه تشغل الفلشر المرة القادمة .

[زمان الحنين]

.
الغضب !!؟...أنظر يا أخي (أخي من باب أنني لا أعرف أسمك ولا أحد هنا يعرفه)...

أن تكون مُشرفاً شيءٌ طبيعي -حتى وإن لم تكن تُجيد الرد على مواضيعك -الأدبية العميقة جداً- أنت-

أما الغريب أن تعتقد أن هذا يعطك الحق في التدخل في كل شيء حتى الأشياء التي لا تفهمها.....

ولا أظنك ستفعل.......لكن من باب النصيحه حتى لا تعاد مع غيري فأنا سأضيع بعض وقت في

شرح ما لن تفهمه (وأعذرني أو لا تفعل <مشكلتك> )..

أولاً: أنا لا أملك من الغباء ما يجعلني أُشكك بقلم سهيل.... لأن الجميع يعلم أن الله حباه بموهبةٍ لا

يختلف فيها أثنان....

ثانياً : أنا لم أُقارن ما أكتب بما يكتب سهيل وأنى لي ذلك... فسهيل يكتب أدباً بينما أكتب أنا بعض

أحاسيس وهذا لا يُعيبني.... فقد قلتُ في كل مكانٍ هنا أنني ليس كاتباً.. إنما مجرد شخصٍ يملك بعض

وجع فأسطره... أما سهيل فكاتبٌ لا يُشق له غبار وهذا ما قلته لمن بين السطور..........

في الحقيقة لم أتحدث عن التصفيق من أجل التصفيق!! بل أردتُ ذكر من هم مثلك ممن يدخلون

الموضوع ويخرجون دون أن يدروا ما الموضوع أصلاً.... فلا يجدون سوى التصفيق لأنه الأبخس

ثمناً.....(وإن كان أزعجك ذلك مني فأنا أعتذر!! وتستطيع في موضوع سهيل القادم أن تحضر فرقةً

موسيقيةً كامله ولك علي أن لا أنبس ببنت شفه..)

أنا كنتُ أرسل رسالةً لسهيل يلزمك الكثير لتفهمها أيها (الذكي جداً) وسهيل ربما يعرفها ويعيها جيداً

منذ تلك الأيام التي كان يُطلب فيها منه رقم مطعم أبو نواس ممن هم على شاكلتك بينما يتحدث هو

عن زوجة الخليفه....( صورة واحد حزين من أجلك أو ربما عليك)...

معلومةٌ أخيره: بما أنني لن أُجيبك هناك فتعقيباً على ما قلت أنت أن هناك محاولات تذاكي مُضحكه

أحياناً... فأنا أجزم لك أن هناك حالاتٌ من الغباء مُبكيةً ولله........

أدام الله كفك....... وحفظنا.........

[راهب الفكر]

فالحياة أقصر مما يتخيله الأحياء ..
وأطول مما ظنه الأموات ..

كلمات اعجبتنى جدااااااااااااااااا
*****
نعود للموضوع
فى رأييى
ان كتابة الروايات مش موضة
إنها
حيلة للهروب من الواقع
أو بمعنى آخر
الذنب ذنبنا
بنحاول نكتب روايات ونتقمص شخصيات مش بتاعتنا
ومفكرين بكده
اننا بنبعد عن الواقع المؤلم اللى احنا عايشين فيه

أو هى عبارة عن كدبة كبيرة
وده طبعا مش غريب
فالكذب هو الذى أصبح موضة للعصر
كل الناس بتكدب .....فى الروايات فى الأخبار وفى كل مكان

فمن أراد الكذب فليفعل
يعنى جت عليه ....ما الناس كلها شغالة الله ينور


********
حقا
لحضرتك أسلوب رائع فى الكتابة
دمت بود
تحياتى
محمود عوض

[الغضب]

حسنا ،

أن تنفي عن أحدٍ الذكاء وربما وصفه أيضا بالغباء لا يجعلُ منك ذكيا ، ولا يجعل منه غبيا ..

ثم ثانيا ، ربما ردي الأول في حدّ ذاته نفي لمَ جئتَ به ـ شغل عقلكْ ستفهم ـ

ثم إنك تدخلت في أمور لا تعنيك ، حين امتعضتَ علناً من كل مصفقٍ لسهيلْ ، وتتساءل لمَ أنا تدخلت هنا ..!

ثم إني ـ مرة أخرى ـ لم أقارن قلمكَ بقلمِ سهيلْ وحتى إن كان فأنا لمْ أقصِد في كل الأحوال ، وقدْ أخيبُ ظنكَ وأنا أعترف لك أن الأحاسيس في النص تخلبني أكثر من الأسلوب ، كل ما أردت قوله هو أنك لا تستغربُ ردوداً توالت على نصك و... إلخ إلخ ..

وأخيرا حتى أجنبك قولَ أخي فإسمي كما قال لي والدي يوما هو طهَ

بعدَ التعديل :

محاولة التذاكي هناك ، قصدت بها تمرير "صديقتي" في جملة استنكارية من تزمت المشرف

[السيف الابيض]

يسهر الخلق جراه ويختصم

[البحاااار]

سهل الله عليك
كما سهل اجرة ارشد بدون تعب

تحياتي لك