الروعة تكمُن عادة في الغضب !
شكراً لكَ يا أنت
الروعة تكمُن عادة في الغضب !
شكراً لكَ يا أنت
يا طه .!
أشعرُ كما لو أنَّني أتعرقلُ بأفكارِكَ هُنا . أقعُ و أنهضْ . وأدوُر حولَها . وأحمِلُها وأُلْقِيها ثقيلَة .!
وأعذرُ نفسي جداً لو تدري .! أؤمنُ بشيء لهيجل ناقش فيه طويلاً يقول بأنَّ علينا أن نُعيدَ ونتتبَّع ونفهم تاريخَ أيَّ ثقافةٍ إنسانيّةٍ نُريدُ فهمها .
وأنا أؤمنُ بأنَّ كلّ كائنٍ بشريّ يمكن أن يكونَ كوناً كبيراً منفصلاً لوحده بحيث يحتاجُ أن نركّز فيما يمتلكه لنفهم فلسفته وطريقته في الحياة .
ماذا سأعيدُ أنا .. وماذا سأتتبّعُ وأفهمْ .!
حسناً .! أحفظُ شيئاً أجهل صحّتهُ غير أنَّه أعجبني ، يقول :/ " لست أنا الذي يصنف الأشياء, لأن الفئات نفسها لها وجود مستقل عن ذهني " *
كثيراً ما تتعاملُ _أنتَ_ والأشياءْ وكأنَّها كائناتٌ حيَّة .. تحسّ وتشعرْ .، و كثيراً _أيضاً_ ما تُكسِبُ الحسّ مظهراً وجسداً كالمادّة تماماً .
وكأنَّما تتأرجحُ روحك على طرفي نقيضْ .. وهذا جميلْ . وأحدُ الحكماء الفلاسفة الذين تعرفهمْ يقول أنَّ هذه طريقُ التطّور الذاتي المكتسبْ .!
"الإحساس لا يستطيع أن يزودنا بالتصورات بما أن التصورات تتكون عن طريق التجريد أو الإستدلال,
ومن ثم فالعقل هو مصدر الحقيقة الوحيد. لأن الإحساس يعطينا الظاهر, اما العقل فيعطينا الحقيقة. " . (أفلاطون)
رُبَّما كان هذا كلاماً عميقاً يحتاجُ الغوصَ فيه . ورُبّما كانَ مُجرَّد لا شيءْ . سطحْ يسهُل السير عليه مع قابليّة للانزلاقْ.!
كلٌّ له رؤيتُه .! _ وأنتَ "أفكارك" يا طه شيءٌ ما بينَ هذينْ . وكأنَّك تسعى من خلالها للتحكُّم بصيرورةِ الأشياءِ، وبشكلٍ جدليّ.!
الغالبيّة العُظمى من الكتّابْ يحاولونَ البقاءَ " ضمنَ إطارٍ مثاليّ .! " ، ولستُ أدري عنكْ .! كما لو أنّك تحاول أن تصنع شيئاً لا يشبه هذا الإطار ، ضمن حدود معقولة!.
مشحونٌ أنتَ بقوَّة خفيَّة ، بالفِكر والوجودْ ، غيرَ أنَّ الجميلَ هو أنَّكَ مشحونٌ بتقاسيمِ وجهها أكثرْ ,! _ أمُّكْ _ ،
،
وشيءٌ آخرْ . أخبرتك قبلاً كيف لكتابتك قدرة على إحياء طقوس معيَّنة لدى القارئْ . لكنَّني أوافق الرأي المطروح بأنَّ ما تكتبه _بجماله_ وعرٌ أحياناً !. وَعِرْ .!
إيهِ يا طهَ .!
ما أتعس هذا العالم! إنّه يشيخ ويموت ثمّ يولد ثانيةً ليشيخ ويموت أيضاً إلى ما لا نهاية (يقولونَ بوذا .!) .
لكنَّنا نعلمُ أنَّ ثمَّة نهايَة تقود إلى عالمِ اللانهاية .. أليس صحيحاً يا الغضبْ ؟ .
جميلٌ ما هنا . إنَّه بعيدٌ عن الأنا الزائفة .
جميلٌ ما هنا . إنَّه مختزلٌ بحيثُ يشكّل بعضَه شيئاً قاصماً حقاً .!
إجاباتُكَ كانتْ حقاً كذلكْ . جميلة و مختزلة وكثيفة ومركّزة ، وبعضُها " يتوّه " .!
شكراً .
في صمتك مرغم
لو أن فرض الوجود بهذه البساطة لما أتعست المخلوقات نفسها بشراء السيارات و الملابس الراقية ، أنصحك بشيء آخر حتى تفرض وجودك ، وإذا ما نجحت أخبرني حتى لا أفعل مثلك .
رندا المكّاوية
مرحبا يا مكّاوية . أريد أن أوضح أمرا مهما جدا كما أعتقد -مع أنه في الحقيقة ليس مهما سوى في اعتقادي ! - ربّما في حديثي ، غالبا ما تبدو نظرتي للمرأة وكأن بها شيئا من البغض أو الغيظ أو حتّى كلاسيكية كما قلت أنت ، ولكني -ورغم أني أعمم- ضدّ التعميم ! ربما من سوء حظّي أن النساء - اللواتي عرفت- يعتقدون أن القلم صمم ليثقب عين الرجل الوقحة ! وربما من سوء حظّي أيضا أني بلا حظ . فكان أن كنت في هذه الرقعة من الكون التي تفتقر إلى السلالم والطريقة الوحيدة للارتفاع هي ركوب ظهر أخيك العدو .
ما أرغب -لاحظي أني أقول ولازلت أدّعي أني أرغب فقط - في قوله ، هو أني لا أحب أن يعتبر أحدهم أن لي شيئا ضدّ جنس معيّن ، لأن ما لديّ في الحقيقة هو ضدّ كل شيء !
أماني حرب
الحكّام مطاردون باللعنة ، وهذا أمر يفرحني . أنا إنسان -المقصود آدمي- يحب الشرّ كثيرا ، ولكنّي لست الوحيد الذي يعتقد ما أعتقده وهذا إن ذلّ على شيء فإنه يعني -يذل في رواية أخرى- على أنهم كما قلت سابقا مطاردون باللعنات دون أن يكون لشري كآدمي - بمعنى إنسان بلا إنسانية!- أي دور في ما أعتقده -تبا لي كم أعتقد- .
شكرا لأنك قرأتني ، ولأنك تعتقدين ما لست عليه ..
الخطّاف
أريد أن أشكرك كما يفعل البشر عادة وهم يسمعون جميل القول ، وأنت تقول أنا جميل وأنا أحسب أن قولك كذلك ، إذن هناك تشابه بيني وبين قولك . وهذا أمر مريح يا رفيق
نـوال يوسف
لولا أني وجدت نفسي أكتب هذا الرد لكنت صدّقت أن ساعتي قد جاءت فعلا ، ولربما كان ذلك لا يزعجني بقدر ما سيزعج من سيتكلف بثمن اللوح والثوب الأبيض والكسكس باللحم الغنمي!
كلّنا يا نوال نحب القمم ، لأنها تمثل شيئا رمزيا نسعى إليه دائما . تلك الأسطورة العالقة بالفكر والتي تجعل أي ارتفاع سعيا مطلوب ، لكن ما يفعله العرب ليس قمة بقدر ما هي غمّة .
شكرا لك بحجم ما يمثله لي تواجدك ..
محمد علوان
كل سنة وأنت طيّب يا محمّد ، أما أنا فمحتاج للمزيد من الشرّ حتى أستطيع أن أتنفس .
أشكرك على المتابعة ..
ضياءُ القمر
بريدي يستقبل أحيانا رسائل عن أناس يسألون "أين أنت" ، بعضهم طيّب والبعض الآخر اعتقدت أنه كذلك والبعض لازلت أعتقد ! أفكّر أحيانا في إرسال رسالة لي أسألني عنّي ، لعل الإجابة تصلني أنا أيضا حين يجيئ الردّ !
من المناسب جدا أن أسألك وين الغيبة يا البنت
وأخيرا ، فعلا تبّا لي يا ضياء !
محمود الحسن
فين شادها الصاط ؟ بان مرّة مرّة نعرفوك غير واش باقي حي بعدَ !
تهلاّ ليا فراسك وزيّر مع البرد .
حبرها زِئْبق
للأسف لست فضوليا لذا سأكون سعيدا بحقنك للدماء
ثم إني أشكرك على كل شيء بدون قيد أو شرط.
"ع"ـبرٍات !!
الاختلال ليس في حاجة لأي إعادة ، أما التوازن فهو كلمة دخيلة حين نتحدث عن الاختلال ، خلاصة الأمر "ما يمشيش" !
شكرا لك عبرات ..
..
سأعود
كتابتك هذه الكلمات ياغضب تجعلني فعلا اغضب اليس هذا هدفك اعترف انك اثرت ماتريد فينا لكن يا اخي شوية شوية وخليلي شوية تشاؤم مثلك انا بزاف متفائلة وطموحة بس مو للماضي للحاضر اتمنى لك التوفيق و ساكون من متتبعي كتاباتك بس حلفتك بالله تتفائل جرب مارايح تخسر شئ ................
طيب غششتك نوال يا رندا
لأن نوال خمنت قبلك ..
بس رجعت حذفت ردها على اساس هي صايرة هاليومين تحط ردود في المواضيع وترجع تحذفها
مدري تلعب لعبة " شي ما شفتوه "
بعدين علمتها أنا بالجواب الصحيح ..!!
وعشان المرأة كلاسيكية يعني طيبة على نياتها دقة قديمة زي ماقلتي
مستحيل تفسد سعادة الغضب بحقن الدماء ,, خاصة إن استثارتها امرأة أخرى لفعل العكس بداعي الفضول طبعاً .. ويمكن عشان نطمن الغضب بطريقة أو بأخرى بإن القلم النسائي المحشو بالتحريض الاجتماعي غالباً لم يخلق ليثقب عين الرجل الوقحة
تحياتي لكم
فين العود؟ أنا حاضر ناضر آ صاحبي، ومالك كتخسّر الهدرة.محمود الحسن
فين شادها الصاط ؟ بان مرّة مرّة نعرفوك غير واش باقي حي بعدَ !
تهلاّ ليا فراسك وزيّر مع البرد .
كلشي منك غزال الولد الزين.
حبرها زئبق / ..
شوفي انا فعلا فضولية وهذا لا يضيرني لاني أنثى بطبيعة الحال " احب الاستطلاع اكثر من نفسي " ..
ولكنني لن اكون ابدا " غشاشة " .. وهذا لا يعني اني لم امارس الغش في المدرسة الثانوية كي يتحفوني بشهادة التوجيهي !!
بل لقد كنت غشاشة جدا .. وحتى انني كنت امارس " حركة البراشيم " في مقلمية الاقلام ..
وكثيرا ماكنت احشر الورقة الصغيرة في غطاء القلم السائل حتى عند التفتيش " اتحداها اللي تلاقي برشومة وحدة" !!
على العموم اتذكر اني فعلتها وحصلت على ممتاز قبل ان اتوب واحصل على طرد اكاديمي من جامعة عبدالعزيز
ولم يحصل ذلك لي لاني " غشاشة" لا سمح الله .. بل حصل لاني قلت لاستاذة اكاديمية " تاخدي رشوة باللهي ؟! " .
ثم تاب الله عليّ والله العظيم صرت مؤدبة وتبت توبة نصوحة .. واتعلمت برا الدولة من تاني , ورجعت شطورة ورشحوني بعدها اكون استاذة في الجامعة حقت عزو من تاني .. ولأن الدنيا تدور تخيلت احداهن من الطالبات تقول لي " تاخدي رشوة ؟! " !
حينها لا محالة سأبعثها لجوانتامو .. وانا هنا رقيقة معها نوعا ما اذ انو اوباما يقول انه سيتخلى عن السجون في جوانتامو ويبنيها من جديد في امريكا .
امريكا احسن من كوبا ولا !؟
ثم انه بس يا طه .. لو انني وزير الداخلية حقكم في المغرب فأني ساضعها على ورقة هويتك واكتبها هكذا :
الجنسية / فيلسوف بالفطرة .
دمغتني حجتك ماشاء الله تبارك الله , والله العظيم صادقة .
ثم انه ..
شكرا لكم يبدو انني تكلمت اكثر من اللازم .
اختبارات في كل مكان ...
حتى هنا !
أممممممممممممممممممممممم!
<<
قلت لأمي ..
لو توقف قلبي ازرعيه في الأرض فسيزهر قلباً! .:
وا فين شادّها أ بّا الزين حتى نتا؟ وناري أ صاحبي جاي بعجاجتك!
كتغبر حتى كتغبر و ملّي كتجي كتنوضّ لينا الـ أرارا.
سير غسل كمّارتك عاد باش جي تهضر كيفما بن آدم!
،
،
خويا طه:
يحفظك على هاد شي اللي كتبت ما عندي ما نتسالك زعما، و خّا راك وجه الحبس ميللي خليتي محمود يبان عاود تاني.
و تهلاو أ لخوت.
رائع ماكتبت رغم قصرفهمي عن اكثره
لدرجه انه اعجب به الانس وبعض الجن
لا يسعني إلا أن أقول
لقد ارتوت روحي شذاً بقدرِ ما كتبتَ أيها الغضب
دمتَ كما أنت
.
.
آلاء
أستغفــرُ الله العظيــــم
هذه المرة الاولى التي انصت فيها لعقارب الساعة
وهي تدق خارج الزمن .
حرضتني ان اعبث بكل الساعات التي سقطت ولم انتبه انها
تدق
وتدق
وتدق ،
جميل جميل![]()
أحببت الساعه هذه ليت الساعه تقف هاهنا كثيراً
ثم شكراً
,
قافية خير اللهم إجعله خير <<-- عشان مافهمت
miss loly
أحاول أن أتغير لكن ذلك لا ينجح في كل مرة ، لأسباب لا تتعلق بي .
شكرا لأنك مررت من هنا .
السنيورة
شكرا سيدتي ..
ArmorKing
وعليك أيضا..
محمد اخو السلمي
يصعب مجاراتك يا رفيق ..
لا تغب كثيرا ..
أبوصلاح الدين
حسب علمي لم أقل يوما " لم ترتق بعد لمستوي فهمنا " ، ثم إن الذين يقولون "يقولون" ، أما الفعل فهو "حركة" تخضع لنزوات صاحب الفعل . ومن هذا المنطلق يجيئ التصنيف من "عبقري" مرورا "بمجنون" وصولا إلى "معتوه" .
هناك يا رفيق أفكار تفلت من الكلمات ، لا تخضع لسطوتها ، فيبدو "تجسيمها" مخلا بالفهم . تخيل رجلا كاملا يحاول ارتداء سروال صبي . هذا التحدي الذي يركبه الكاتب ، قد ينجح وقد يفشل .
وبمناسبة قولك "ووجدت نفسي كمن يسير في صحراء بلا دليل لايدري اين المنتهي وأي طريق ينبغي ان يسلك" نحن يا رفيق مطالبون بتجاوز "الدوخة الفكرية" يقول أحد المفكرين :.. بالتجربة نعرف أن جوهر الفكرة أبقى من بنيتها /شكلها . إنها الروح في الجسد . البنية -والكلام لي - هي التي تجعلنا نحدد مقدار رضانا عن أفكارنا ، لكن هذا الحكم يبقى خاضعا لمعايير نسبية.
وختاما ، أنت تدّعي-وحقك أن تدّعي- أني أخبط في الكلمات والأفكار خبط عشواء ، وأنا أزعم - وحقي أن أزعم- أن كل شيء واضح . ويمكنك العودة إلى أن ينفي أحدنا كلام الثاني .
أسمر بشامة
الحياة عامة هي أشياء وأفعال وانفعالات . بالتأكيد هناك نهاية واحدة قد يصل إليها شخصان وكل واحد منهما لديه انفعال مضاد للآخر . مع أنهما مارسا نفس الأفعال . أكل ، عبادة ، زواج إلخ إلخ . الطريقة التي نمارس بها أفعالنا هي التي تحدد مقدار سعادتنا أو حزننا .
شكرا أسامة ..
adamo
أيها المغربي "أصلا" والعربي "جدرا" ، والتعس حياةً -الثالثة سببها ما بين المزدوجتين- . اركب قاربا من حلم ، أو امتط صهوة خيال صاخب . ولا تجعل الجاذبية نظاما تخضع له .
قـ
مدين لك بأشياء كثيرة أنت تعرفها ، ولاأجد عذرا لي غير أسبابي التي تجهلها .
شكرا هي أحيانا كلمة وقحة تبدو عاجزة أمام الأشياء ..
حرفْ عِلّةْ !
وشكرا أخرى لك
عائدَة
الأشياء ليست كما هي وإنما كما نراها . أحيانا أحدّث ولاّعتي وأحيانا أعاتب المنفضة . يمكنني أن أتخيل الشيء كصورة ثابتة أو كتعبير انفعالي أو كتلة متحركة قابلة للتغيير . ولكن حكمي على الأشياء يبقى "وجهة نظر" قد لا يسمح لي "الشيء" نفسه بتعميمها . علاقة الانسان بالأشياء متعبة بحق ، فهو يحاول فهم شكله وجوهره وأفكاره انطلاقا من " احتكاكه" به . مشكلتنا الحقيقية هي محاولتنا الحكم على الأشياء -الأمر الذي يدفعنا تبعا إالى تصنيفها- ،"السطحيون" لديهم أحكام جاهزة على كل شيء ، وهناك من يتعب نفسه في فهم "الشيء" قبل الحكم عليه وهؤلاء هم المعهتوهون !
لكنَّنا نعلمُ أنَّ ثمَّة نهايَة تقود إلى عالمِ اللانهاية .. أليس صحيحاً يا الغضبْ ؟
من التناقضات الغريبة أن كلمة "النهاية" في مدلولها تذهب حد الانعدام والتلاشي ، لكن الواقع أن النهاية ليست إلا بداية . كل شيء ينتهي ليبدأ شيء آخر أو حتّى هو نفسه من جديد . رحلة لا تنتهي وعناء فائض .
نحن نحب ونكره ، نشتهي ونعصي ، لأننا لا ننظر للحياة من نافذة الزوال رغم كل ما ندّعيه من اقتناع .
الأنا غالبا ما تميل إلى التعالي . تعالي يحقق بالتعالي. أو تعالي قد تصل إليه بالتواضع . الحياة نحاول صياغتها انطلاقا من الأنا ، ولأن الواقع غير موجود حتى في الواقع ، تذوب الصورة بين أصابعنا ، فيقدم الكاتب -كمثال- إما صورة مموهة عن الواقع وإما صورة أكثر واقعية من الواقع نفسه . لكنه حتى وإن كان كاذبا -أمام غيره- فإنه صادق مع نفسه .
حسنا.. شكرا لك يا عائدة على كلماتك "الأنيقة" ..شكرا بعنف.
لمَ قالوا للغضب أن يهدأ؟..
ربما غفلوا, حجم الجمال الــ تخلفّه آلة الغضب, لحظة تنزّ, بصوتها..
لحروفك, طعم العبهر, في ارواحنا..
وامتداد حوارك..
اقتنصني حتى ما وراء غيابي..
وصحوت على منطق المنطق..
فخفت ان احاور هنــا..
كي لا يقال جنون!..
دمت بشدة..
يتواجد حاليا 1 يتصفحون هذا الموضوع 0 أعضاء وَ 1 زوار
الروابط المفضلة