مكتب المالكي
يوجد لديهم التماس من الصحفي لأطلاق سراحه .... بالجزيره الفضائيه
حتى الأن كاتب المقال رانوم ( يكسب الرهان )
مكتب المالكي
يوجد لديهم التماس من الصحفي لأطلاق سراحه .... بالجزيره الفضائيه
حتى الأن كاتب المقال رانوم ( يكسب الرهان )
معظم من خالف الأخ راندوم في وجهة نظره .. قام " برندمة " الموضوع برمته !!
لم يناقشوا ما قال في مقاله .. ولو نبشت ردودهم لما خرجت بأكثر من وصفه بأنه مُحبط يرى في كل الأمور مؤامرات .. وهذا أسهل -بالطبع- من تفنيد ونقض ما جاء به من أفكار بأفكار أُخرى !!
نبض الحياة ..
مع احترامي الشديد لشخصك .. ولكنك يوزر أحمق واثق من نفسه جدا !!
أيّها الشلّوت ..
وفّر احتـرامك هذا لنفسك ولمن يعتدّ به ، فلا ننتظر احترام من هو مثلك ولا نعتدّ به.. هذا أولاً ..
وثانياً .. عليكَ أيّها الطيب التفريق بين الثقة في النفس .. والثقة في المبدأ الذي أنت عليه ، وهو ماكان مني طيلة تواجدي هنا .. وعليه .. فقد كنتَ مخطئاً حين وصفت يوزري بالأحمق ، لأنَّ الواثقَ في مبدئه ليس بأحمق ، هذا فضلا عن أنَّ الثقة بالنفس بحدِّ ذاتها ليست حماقة .. مالم تتعدَّ حدود الغرور .. وهذا لم يبدُ مني ولله الحمد ..
لن أفنِّد رأياً أرى منشأه مرضاً اجتماعيا لطالما رأيناه ، سواء من المتشددين والتكفيريين أو من غيرهم ، حتى أن الشيخ الفاضل .. الأستاذ الدكتور عائض القرني حفظه الله .. قد حورب .. وقد كُفِّر من قبلهم ، فكيف بشخص ينتمي إلى عائلة شيعية - حتى وإن كان قد هتف بإسم العراق لا بإسم طائفته -؟!
فأنا حين أخوض في ذلك الرأي .. أكون قد خضتُ في المرض نفسه ، وهذا أمرٌ أنأى بنفسي عنه .. احتراماً لها ..!
عموماً ..
كل الودِّ العبق للشرفاء والغيارى، والله أكبر !!
اقتباساً من مقولة للأخ الفاضل الاسكندري ..كنا جميعا بارعين في تأويل حادثة الحذاء وانقسمنا فرقا ومذاهب
لا أحد منّا احتذى بحذاء منتظر ورماه في وجه أحد العملاء في قريته حتى وإن كان صغيرا
"منتظر يبطل السحر ويقول للعالم أن ما تشاهدونه من صورة للعراقي أو العراقية الممتنة لقوات التحالف (كما تظهر في بعض الأفلام أو المسلسلات الأمريكية) هو محض وهم؛ والعراقي لا ينحني لأمريكا باختياره إلا ليلتقط الحذاء ليضرب به جبهتها! وإن احتاج مُضطرًّا لانحناءةٍ ثانيةٍ؛ فستكون هذه الإنحناءة لالتقاط "الفردة" الثانية لا أكثر!"
رشيد ثابت.
موضوع جميل جدا
لاعدمناك يا راندوم
الموضوع جميل جداً وهو مناسب للنقاش الجاد .. والبحث عن الحقيقة بحوار مؤدب ..
أقترح على الإدارة نقل الموضوع للأسلاك ونقل الرود التي لا تخدم الحوار إلى موضوع (يوم الجزمة العالمي)
مع الشكر ..
الذي أخرج به من مقال الأستاذ راندوم تحليل لسياسة دولة، أو حزب، وطائفة في أضيق الأحوال تسعى إلى مكتسبات خاصة بها، والعرب بجملتهم صفقوا لهذا الفعل والأثر بردة فعل عاطفية أكثر من أن تكون عقلانية تحليلية، وهم على كل حال قوم دنست كرامتهم فلا ضير أن يتنفسوا شيئاً من الهواء النقي.الزميل راندوم أبدى وجهة نظره، ورأيه الشخصي، وتحليله -في نظري- منطقي أبعد ما يكون عن العاطفة، والاحتقان المذهبي.والمتأمل في ردة فعل رئيس الوزراء المالكي حين رمي الحذاء يلحظ برود الرجل، وعدم مبالاته!!!وقد تناول فضيلة الشيخ د. سلمان العودة الموضوع في مقاله الأسبوعي في صحيفة عكاظ تحت عنوان (موقعة ذات الحذاء) دعا فيه إلى تناول الموضوع من زواية أخرى ترصد عاداتنا الفكرية، وتصحح أنماطنا الفكرية واللفظية في تناولنا للوضع السياسي الراهن لدينا، يقول: (يبقى الحدث صغيراً، ولكنه مثير، وعابر ولكنه مُعبّر، وتوقيته الزمني في نهاية الحقبة الرئاسية المظلمة، وفي الزيارة الأخيرة للعراق، يحمل دلالات عدة، حتى للشعب الأمريكي الذي لا يبدو مستاء من الحدث..وأهم ما يستحقه الحدث هو تناوله من زاوية رصد أنماط التفكير لدينا، وتصحيح عاداتنا الفكرية واللفظية التي تحكم نظرتنا للسياسة، وموقفنا من الآخرين، وتعبيرنا عن الرأي الذي نختاره وننتحله، فهو استفزنا لنتصرف بعفويتنا، وهنا يأتي دور الراصد ليراقب خطأنا وصوابنا!).
جنون قلم
اعتبرني متابع لقلمك أيها العزيز بعد اليوم
انت لسه عايش !!
موت وريحنا يا اخي![]()
ما ادري ليه .... كل ما اقرا لك شيء اجلس احسب ذنوبي بالدنيا
كلما زادت معرفتي بالناس .... ازداد تقديري للكلاب
أهلا بالجميع ..
سررت بقراءتكم
" و عمر الشقي بقي " زي ما يقول المصريين يا دربيل ..
اللي فهمته أنك كلما قرأت لي حسبت ذنوبك باعتبار أن القراءة لي " ذنب كبير " يستحق التفكير كثيرا عند اقترافه ...
حياك الله
و على رأي الشاعر " أنا ملء جفوني عن شواردها و يسهر الخلق جراها و يختصموا "
بالتأكيد ... جزمة منتظر !
![]()
يتواجد حاليا 1 يتصفحون هذا الموضوع 0 أعضاء وَ 1 زوار
الروابط المفضلة