أستاذي الكريم .. ربما يكون صديقك وليد التعامل مع عقول كسولة تهرب لمتعتها ،وابن واقع الشعب المروّض والذي تعرف بعض أنواعه مَن هو مِن فصيلتها أكثر من أمثال الدكتور نبيل فاروق ..أليس من الذكاء أن يقدم لهم مايريد في القوالب التي يحبونها؟! وأن "يعيش الجميع في سُبات ونبات ويخلفو صبيان وبنات"..ولكونه يدرك الواقع الاستخباراتي ربما يرى أنه من الحكمة ممارسة التخديرعندما يستعصي العلاج !!
للحق سيدي الوالي لم أكن أعرف صديقك قبل قراءة النص والبحث بين"الأحمدين صبري" .. تقبل مروري مع التقدير لحرفك الكريم
الروابط المفضلة