مقدمة لابد منها،
وإن كان قد أدهشني سرعة ويكيبيديا في تسجيل الفقرة الأخيرة من دون التأكد من إكتمال المشهد!!
جمال أحمد حمزة خاشقجي (22 يناير 1958، المدينة المنورة)، صحفي وإعلامي سعودي، رأس عدّة مناصب لعدد من الصحف في السعودية، وتقلّد منصب مستشار، كما أنّه مدير عام قناة العرب الإخبارية سابقًا. ويكتب عامودا في صحيفة واشنطن بوست منذ 2017، وُصف بأنه "وفيّ للدولة السعودية" و"منتقد لسياساتها".
غادر خاشقجي السعودية في سبتمبر 2017، وكتب بعد ذلك مقالات صحفية انتقد فيها الحكومة السعودية. انتقد خاشقجي بصورة كبيرة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والملك سلمان بن عبد العزيز. وكذلك عارض التدخل العسكري في اليمن.
اختفى خاشقجي في أوائل أكتوبر 2018 وكان آخر مكان شوهد فيه أثناء دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول في تركيا، تشير مصادر مجهولة الهوية من الشرطة التركية أنها تستنتج أنه قُتل داخل القنصلية، بينما تشكك السعودية في التصريحات المنسوبة للشرطة التركية، ويقول مسؤولون سعوديون أنه قد غادر القنصلية حيا عن طريق باب خلفي، بينما على الجانب الآخر يقول مسؤولون أتراك أنه لا يوجد دليل على خروجه قال الرئيس التركي إن التحقيق مازال جارياً ويتنظر النتائج.
الأمر متروك لآرائكم، وللقادم من الأحداث في قادم الأيام.
جمال أحمد حمزة خاشقجي (22 يناير 1958، المدينة المنورة[3])، صحفي وإعلامي سعودي، رأس عدّة مناصب لعدد من الصحف في السعودية، وتقلّد منصب مستشار، كما أنّه مدير عام قناة العرب الإخبارية سابقًا.[4] ويكتب عامودا في صحيفةواشنطن بوست منذ 2017، وُصف بأنه "وفيّ للدولة السعودية" و"منتقد لسياساتها".[من صاحب هذا الرأي؟]
غادر خاشقجي السعودية في سبتمبر 2017، وكتب بعد ذلك مقالات صحفية انتقد فيها الحكومة السعودية.[5] انتقد خاشقجي بصورة كبيرة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والملك سلمان بن عبد العزيز.[6] وكذلك عارض التدخل العسكري في اليمن.[7]
اختفى خاشقجي في أوائل أكتوبر 2018 وكان آخر مكان شوهد فيه أثناء دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول في تركيا،[8]تشير مصادر مجهولة الهوية من الشرطة التركية أنها تستنتج أنه قُتل داخل القنصلية،[8] بينما تشكك السعودية في التصريحات المنسوبة للشرطة التركية،[9][10] ويقول مسؤولون سعوديون أنه قد غادر القنصلية حيا عن طريق باب خلفي،[11] بينما على الجانب الآخر يقول مسؤولون أتراك أنه لا يوجد دليل على خروجه.[12] قال الرئيس التركي إن التحقيق مازال جارياً ويتنظر النتائج.[13]
بعدَ خمسة أيّام من اختفائه، أشارت مصادر لم تكشف عن هويتها لوكالة رويترز وجريدة واشنطن بوست بأنّ الشرطة التركيّة قد توصّلت إلى أن خاشقجي قُتل داخل القنصليّة السعوديّة في تركيا. مصدران لم يكشفا عن هويتهما من الشرطة التركيّة قالا بأنّ «الاستنتاج الأوليّ للشرطة التركيّة، أنّ السيد جمال خاشقجي قد قُتل داخل القنصليّة السعوديّة في إسطنبول؛ نعتقد أن جريمة القتل كانت عن سبق الإصرار والترصّد، وأنّ الجثّة جرى نقلها خارج القنصليّة.»[41] وكانت قد نشرت الجزيرة نقلاً عن مراسل قناتها إن الشرطة التركية تحققت من كاميرات المراقبة التي أظهرت أن خاشقجي غادر مبني القنصلية بعد 20 دقيقة من دخولها.[42][43] انتشرت بعد ذلك العديدُ من الأخبار التي تُفيد بأنّ جمال قد تعرّض للتعذيب[44] دون وجود مصدر رسمي يؤكد ذلك كما نشرت "ساسة بوست" عبر مصدر خاص لم تسميه أن خاشقجي صوّر بالفيديو ثم قُتل.[41] في السياق ذاته أكدت مصادر أمنيّة تركيّة عشيّة يوم الأحد الموافق للسابع من أكتوبر أنه أثناء تواجد خاشقجي في القنصليّة، وفي نفس اليوم دخلَ دولة تركيا 15 سعوديًا قدموا على متن طائرتين، وبعضهم مسؤولون رسميّون. جميعهم كانوا في القنصلية بالتزامن مع وجود خاشقجي فيها، ولاحقًا غادروا تركيا نحو البلدان التي أتوا منها.[41] ونفى مصدر مسؤول في القنصلية التصريحات التي نسبتها رويترز إلى مسؤولين تركيين إن خاشقجي قد قُتل في القنصلية. وصرح رجب طيب أردوغان إن الحكومة التركية تنتظر نتائج التحقيق بقضية اختفاء جمال خاشقجي.[45]
الروابط المفضلة