كيف حالك ايها المكان الجميل
وان رجعت الأماكن القديمة فمن يعيد الرفاق فيها؟
كبرنا بما يكفي لنعلم مدى قصر الحياة ولنعرف سطوة الحنين لكننا لازلنا بتلك البساطة القديمة
كل التفاصيل تغيرت ولم يبق شي كما هو حتى المرارة اصبح لها مذاق اخر ربما اصبحت اكثر حدة..
يحدونا الشوق الى مرابع الشباب والتصابي ومنها انت ايها الجميل..
رغم هرمك وكبر سنك الا انك لازلت تحمل ملامح الجمال والبراءة.. ويكفيك كرما انك لازلت تحتفظ بذكرياتنا القديمة رغم انا هجرناك اعتباطا ودونما سبب.. دمت طيبا كما انت
بصعوبة بالغة تم تعديل التوقيع
الروابط المفضلة