و أغدو عند ذكْرِكُمُ طروباً
---------------كمثلِ العبدِ بُـشِّـر بالعتاق!
و لو كانت مذاكركم غديراً
-------------لما أغنى لدى صدأي اغتباقي!
....
القصيدة ككلّ وافرة المعــاني ..
أجبرتني على إعاااادة قرائتها مرات بعد مرّة ..
وعلى توزيعها بين جنبات مسنجري الملآآآآآن ..
حقيقة لا زيادة ولا تعليق .. لكن يكفي الاستمتااااع بها ..
للرواااائع و بقوّة
الروابط المفضلة